المليارديرات يفضلون ذوات الشعر البني
كشفت احصائية طريفة اجريت على مائة ملياردير في العالم ممن يملكون ثروات طائلة، ان الشقراوات هن اقل النساء حظاً بالتمتع بثرواتهن. ولكنهن الاكثر مرحا وحيوية فعلا، غير أن ذوات الشعر البني هن الأقدر على سرقة قلوب اولئك المليارديرات.
وكان عدد من الخبراء قد تفحصوا لون شعر زوجات أغنى مائة ملياردير وصديقاتهم، وتبين لهم ان 60 في المائة منهن ذوات شعر بني. واحتلت ذوات الشعر الأشقر المرتبة الثانية، ولكن بفارق كبير، إذ لم ينلن اكثر من 22 في المائة. أما ذوات الشعر الأسود فلم يُسْقِطْنَ في «حبالِهِنَّ» اكثر من 16 في المائة من اولئك الرجال.
الطريف في الأمر ان جميع هؤلاء الاثرياء تجنبوا «الحمراوات»، ذوات الشعر الأحمر. ربما لانتشار النمش على بشراتهن، مع ان البعض يفضلون «النمشاء» احيانا. وعقب سام كايوم، مدير مؤسسة «ليكوس» التي تشرف على موقع لترتيب المواعيد بين الجنسين على شبكة الانترنت على تلك النتائج، قائلا: «إن الأمر يستدعي سؤالا حول ما اذا كانت كارلا بروني ستصبح السيدة الفرنسية الأولى لو كانت شقراء بالفعل؟! ربما شعر نيكولا ساركوزي بالأمر، فلأنها بنيّة الشعر، سيصوت الناس بجدية لكارلا بروني إذا ما أجريَّ تصويت عام».
كشفت احصائية طريفة اجريت على مائة ملياردير في العالم ممن يملكون ثروات طائلة، ان الشقراوات هن اقل النساء حظاً بالتمتع بثرواتهن. ولكنهن الاكثر مرحا وحيوية فعلا، غير أن ذوات الشعر البني هن الأقدر على سرقة قلوب اولئك المليارديرات.
وكان عدد من الخبراء قد تفحصوا لون شعر زوجات أغنى مائة ملياردير وصديقاتهم، وتبين لهم ان 60 في المائة منهن ذوات شعر بني. واحتلت ذوات الشعر الأشقر المرتبة الثانية، ولكن بفارق كبير، إذ لم ينلن اكثر من 22 في المائة. أما ذوات الشعر الأسود فلم يُسْقِطْنَ في «حبالِهِنَّ» اكثر من 16 في المائة من اولئك الرجال.
الطريف في الأمر ان جميع هؤلاء الاثرياء تجنبوا «الحمراوات»، ذوات الشعر الأحمر. ربما لانتشار النمش على بشراتهن، مع ان البعض يفضلون «النمشاء» احيانا. وعقب سام كايوم، مدير مؤسسة «ليكوس» التي تشرف على موقع لترتيب المواعيد بين الجنسين على شبكة الانترنت على تلك النتائج، قائلا: «إن الأمر يستدعي سؤالا حول ما اذا كانت كارلا بروني ستصبح السيدة الفرنسية الأولى لو كانت شقراء بالفعل؟! ربما شعر نيكولا ساركوزي بالأمر، فلأنها بنيّة الشعر، سيصوت الناس بجدية لكارلا بروني إذا ما أجريَّ تصويت عام».